الخروف الضال+من تعاليم السيد المسيح عن قبول التائبين+
المثل
اى انسان منكم له مئة خروف واضاع واحدا منها الا يترك التسعة والتسعين فى البريه ويذهب لاجل الضال حتى يجدة؟
واذا وجدة يضعة على منكبية فرحاا!!
وياتى الى بيتة ويدعوالاصدقاء والجيران قائلا افرحوا معى لانى وجدت خروفى الضال
اقول لكم انة هكذا يكون فرح فى السماء بخاطى واحد يتوب اكثر من تسعة وتسعين بارا لا يحتاجون الى توبة""
الشخصيات التى يرمز اليها هذا النثل
الراعى
اللذى له مئة خروف ويشير الى الرب يسوع الذى قال عن نفسة
انا هو راعى الصالح والراعى يبذل نفسة عن الخراف (يوحنا 10:11)
المئة خروف
وتتكون من فئتين (التسعة والتسعين خروف+الخروف الضال)
+التسعة والتسعون قد تشير الى الطغمات السمائية اى الملائكة او البشرية كلها
+الخروف الضال قد يشير الى ادم الاول او الانسان الخاطى الذى ضل الطريق
بيتة
قد يشير الى الكنيسة بيت الخلاص بيت الرب او الى بيتة الابدى اورشليم السمائية
التعاليم الذى جاءت فى هذا المثل
*السيد المسيح هو الراعى الصالح الذى ترك السمائين (التسعة والتسعين) ليبحث عن الانسان بكونة خروفة الضال
*ان كل ما بفقد له قيمة خاصة وثمينة فى نظر الله وهذا يعنى ان الله معتنى بكل فرد من البشر
*محبة الله تسعى وتبحث هذة المحبة تجسدت وتالمت ثم فدت
*يوضح هذا المثل علاقتنا بالسمائين الذين يفرحون برجوعنا
*يبين هذا المثل اهتمام يسوع المسيح بالواحد كما يهتهم بالكل
يسوع المسيح يضع الخروف الضال برفق على كتفية حملا خشبة الصليب
انها نعمة الله ومحبتة للخطاه وهم غير مستحقين